(الكينونة الفكرية) كائن حيوي يضعف ويقوى ، ويقتات على الموجات الكهرومغناطيسية التي يصدرها الدماغ ، قد تتلاشى بعد دقائق ، وقد تعيش بعدك قروناً طويلة
وقد قال ﷺ : ((إِذَا مَرَرْتُمْ بِرِيَاضِ الْجَنَّةِ فَارْتَعُوا )) قَالُوا : وَمَا رِيَاضُ الْجَنَّةِ ؟ قَالَ : (( حِلَقُ الذِّكْرِ ))
أنظر إلى (حلق الذكر) كـ(كينونة فكرية) عبارة عن غيمة موجات كهرومغناطيسية إيجابية ، توشك أن تمطر .
وسيدنا رسول الله يوصينا : (إرتعوا) فيها ، بمعنى إنهلوا من خيراتها
وللموضوع جانب آخر ، وهو (الكينونة الفكرية) الخبيثة والشريرة : (الحسد ، السحر ، اللعن ، الحقد ... )
"
شكال (الكينونة الفكرية السلبية) والتي تؤثر في العالم المادي ، مثلها مثل الحسد والسحر
إنتبه ؛ فهي إن تضخمت وأصبحت مشبعة بالطاقة ، ولم يعد التلاشي خياراً بالنسبة لها ، ولم تجد من تفرغ فيه شحنتها السلبية ، عادت لمصدرها الأصلي
لتسبب له الأمراض البدنية والنفسية والفقر والإيذاء العام
وهي أول ما تهاجم خط الدفاع الأول ، وهو الهالة ، ثم تنتقل إلى الجزء المستهدف
هي احد الجلسات التي تحررك من الصدمات العالقة في الجسد و المزروعة نتيجة البرمجيات و الكينونات الفكرية التي يتحكم فيها العقل من خلال المشتتات و الافكار السامة و كل ما تم فرضه علينا من معتقدات وافكار اخذناه من الاهل والمجتمع من اسحار و تحرش و اكتئاب و حالة الانفصالية عن هذا الواقع و الرفض في العيش و ايضا يساعد على شفاء الطفل الداخلي .. جلسة سحرية عميقة تجعلك تعود الى حقيقتك المطلقة و التحرر من كل الخوارزميات .
❤️